الجمهورية
جريدة لبنانية يومية تأسّست عام 1924 على يد الصحافي سجيع الأسمر، توقفت عن الإصدار في بداية الحرب الأهلية عام 1975. جرت محاولة لاستئناف العمل في العام 1985 إلا أنها لم تكتمل بسبب الحرب. وكذلك محاولة ثانية في العام 2005 على يد الياس المر (سياسي لبناني شغل منصب وزير الداخلية والبلديات بين عامَي 2000 و2004، ووزير الدفاع بين عامَي 2005 و2011 وهو نجل النائب ميشال المرّ) لكنها توقفت إثر محاولة اغتيال الياس المر التي أدت إلى إصابته بجروح خطيرة. وفي 28 شباط/فبراير 2011، أعاد إطلاقها بالتوازي مع حملة دعائية كبيرة تحمل شعار الصحيفة "عندما أصبح الصمت خيانة، تحدثت الجمهورية". وكان مقرها في مبنى "العمارة" (عمارة شلهوب) على ساحل قضاء المتن شمال بيروت، والذي يضم المقر الرئيسي للنائب ميشال المر، وانتقلت مؤخراً إلى مبناها الجديد في الضبية.
يُذكر أن النائب ميشال المر هو جدّ النائبة السابقة نايلة تويني، رئيسة مجلس إدارة جريدة "النهار" ورئيسة تحريرها. تضم الجريدة أقسام: الأخبار المحلية والدولية، والأعمال التجارية، والفنون، والعلوم، والصحة، والأسلوب، والثقافة، والرياضة، والتكنولوجيا. كما أنها متوفرة على الألواح الذكية.
رئيس مجلس الإدارة ميشال الياس المر، ورئيس التحرير جورج سولاج.
نسبة المتابعة
9.6%
نوع الملكية
خاصة
التغطية الجغرافية
وطنية
نوع المحتوى
محتوى غير مجاني
الشركة
الجمهورية نيوز كورب ش.م.ل
هيكلة الملكية
تمتلك عائلة ميشال الياس المر 72.3% بشكل مباشر، ومن خلال شركات تملكها بالكامل، وهي غروب مر ش.م.ل (3.3%)، والجمهورية نيوز كورب بان أراب ش.م.ل هولينغ (20%)، والشركة اللبنانية للادارة والمساهمة ش.م.ل (3.3%).
نظام التصويت
معلومات غير متوفرة
المالك
الشركة / المالك
ادوار سعادة
المعلومات العامة
سنة التأسيس
تأسّست عام 1924, تمّ إعادة إطلاقها في العام 2011
المؤسس
الياس المرّ وزير داخليّة سابق (2000-2004)، وزير دفاع (2005-2011) ونائب رئيس الوزراء (2005-2008؛ 2009- 2011).
الرئيس المدير العامّ
ميشال الياس المر، ابن الياس المر.
رئيس التحرير
جورج سولاج
للإتصال
Phone: +961 (4) 402 999
المعطيات المالية
المعطيات المالية
معلومات غير متوفرة
المداخيل
معلومات غير متوفرة
التمويل عبر الاشهار(النسبة مقارنة بالتمويل الجملي)
معلومات غير متوفرة
الحصة من السوق
معلومات غير متوفرة
معلومات أخرى
البيانات الوصفية
حصة الجمهور للصحف ترتكز على معلومات من ابسوس (متوسط القراء لعامي 2016 و2017).