الفريق
فريق المرصد
ليا أوفارث عملت في السابق مع منظمة مراسلون بلا حدود، حيث نسقت مبادرة ثقة الصحافة وترأست تطوير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات فيها. وتركّز عملها في مواضيع تتعلق بشفافية وسائل الإعلام ومحو الأمية. وعملت أيضاً في مشروع مرصد ملكية وسائل الإعلام في لبنان ومصر، بالإضافة إلى مشروع الحقوق الرقمية في مؤسسة سمير قصير. درست الصحافة في ألمانيا (جامعة دورتموند التقنية) وتدرّجت في مؤسسة غرب ألمانيا للإرسال، كما عملت كصحفية مستقلة لحساب محطّات إذاعية ومنشورات إلكترونية متعدّدة. أوفارت حائزة على شهادة ماجستير من جامعة كينغز كوليدج لندن في فضّ النزاعات ضمن المجتمعات.
كريستل الحايك هي منسقة البرامج والرصد والتقييم التي تشرف على تنفيذ المشاريع المختلفة في إطار مؤسسة سمير قصير/مركز الدفاع عن الحريات الإعلامية والثقافية - سكايز منذ كانون الأول ٢٠٢١. عملت سابقًا كمديرة برنامج لمبادرة اللبنانية للنفط والغاز (2017-2021) في مشاريع تتعلق بالحوكمة الرشيدة في قطاع النفط والغاز في لبنان. وهي حاصلة على ماجستير في الهندسة الكيميائية.
نور الأسعد مترجمة تحريرية وفورية، لها في هذا المجال خبرةٌ تفوق الخمسة عشر عاماً. عملت في المعهد الديمقراطي الوطني، حيث تخصّصت في المصطلحات المتعلقة بالسياسة والانتخابات. عام 2017، أسّست "لاتولييه للترجمة"، وهي شركةٌ متخصّصةٌ في خدمات الترجمة التحريرية والفورية. نور هي أيضاً مترجمة أعمال جمانة حداد، صحافية وشاعرة لبنانية. حازت نور إجازةً عليا في الترجمة التحريرية من جامعة القديس يوسف، وإجازة أخرى في الترجمة الفورية من الجامعة اللبنانية.
وداد جربوع منسّقة الأبحاث الخاصة بحرّية التعبير في مركز "سكايز" للحرّيات الإعلامية والثقافية التابع لمؤسسة سمير قصير (منذ تشرين الأول/أكتوبر 2010)، ومسؤولة عن الملفّين اللبناني والفلسطيني في المركز، وتُجري أبحاثاً تتعلّق برصد وسائل الإعلام حول قضايا اجتماعية وسياسية حسّاسة. كانت الباحثة الرئيسية في مشروع مرصد ملكية وسائل الإعلام في لبنان بالشراكة مع "مراسلون بلا حدود" في العام 2018. وهي أيضاً منسّقة مجموعات مركّزة متخصّصة في أنماط استهلاك المواطنين لوسائل الإعلام. حاصلة على إجازة في الصحافة من الجامعة اللبنانية الدولية وشهادة بناء القدرات للمنظمات غير الربحية من الجامعة اللبنانية الأميركية.
كريم صفي الدين عمل كباحث في مؤسسة سمير قصير. انضم إلى المؤسسة في أكتوبر 2020. تتركّز أعماله على إجراء بحث نوعي عن الجمهور، والعمل على توعية الجمهور بقضايا الحقوق الرقمية، ومراقبة التمييز وخطاب الكراهية على وسائل التواصل الاجتماعي. يسعى حالياً للحصول على درجة الدكتوراه في علم الاجتماع من جامعة بيتسبرغ، وهو حاصل على درجة الماجستير في السياسة المقارنة من كلية لندن للاقتصاد وبكالوريوس في الاقتصاد من الجامعة الأمريكية في بيروت.
نفيسة حسنوفا رئيس قسم الأبحاث: أدارت نفيسة مشاريع مرصد ملكية وسائل الإعلام في أوكرانيا (2016) وصربيا (2017) وألبانيا (2018) وسريلانكا (2018) والهند وباكستان (2019). كما شاركت في مبادرة ثقة الصحافة من قبل فريق مراسلون بلا حدود. عملت نفيسة في عملية تسوية ترانسدنيستريا لمبادرة إدارة الأزمات الفنلندية (CMI) التي أسسها الرئيس الفنلندي السابق مارتي أهتيساري، وذلك قبل انضمامها إلى مراسلون بلا حدود. قبل ذلك، عملت كمسؤولة سياسات لأوروبا الشرقية والقوقاز وآسيا الوسطى في APRODEV (الآن ACT Alliance EU)، ورصد الاتحاد الأوروبي لآسيا الوسطى (EUCAM) لمركز دراسات السياسة الأوروبية (CEPS). نفيسة حاصلة على درجة الماجستير في الاتصال بين الثقافات والدراسات الأوروبية من جامعة العلوم التطبيقية في فولدا، ألمانيا. حصلت على درجة البكالوريوس في فقه اللغة الإنجليزية من معهد ولاية سمرقند للغات الأجنبية في أوزبكستان.
محمود يونس مصمّم غرافيكي مع خبرة تقارب الـ11 سنة. خبير في الرسوم التوضيحية والإعلانات. مدير المواقع الإلكترونية والمصمّم الغرافيكي في "مؤسسة سمير قصير" منذ كانون الثاني/يناير 2015. فنان تشكيلي مشارك في العديد من المعارض والمهرجانات. مصمّم غرافيكي حرّ معتمد من العديد من الشركات والمؤسسات الرسمية والخاصة.
ميشلين خير خوير المسؤولة الإدارية لدى مؤسسة سمير قصير منذ شباط/فبراير 2018. درست الهندسة المعمارية في الأكاديمية اللبنانية للفنون الجميلة، ومن ثم عملت في مجال التجارة والمبيعات في القطاع الخاص.
كلوتيلد لو كوز هي صحافيةٌ وخبيرةٌ تقنيةٌ دوليةٌ في مجال تطوير وسائل الإعلام. تشغل منصب مديرة مرصد ملكية وسائل الإعلام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تغطي بلدان تونس والمغرب ولبنان ومصر. في عام 2015، قادت الأبحاث لتنفيذ مشروع مرصد ملكية وسائل الإعلام التجريبي في كمبوديا. لو كوز هي أيضاً المديرة السابقة لمنظّمة "مراسلون بلا حدود" في مكتب العاصمة الأميركية، واشنطن. بدأت العمل كصحافية في عام 2007، وتخصّصت في قضايا حرية الإنترنت. بين عامي 2012 و2016، استقرّت في جنوب شرق آسيا، حيث عملت كمراسلة لعدّة وسائل إعلام عالمية لتغطية قضايا سياسية واجتماعية في كمبوديا وتايلاند وفيتنام وميانمار. بالتوازي مع ذلك، عملت في مجال تطوير وسائل الإعلام كخبيرة ومدرّبة صحفية. تركز لو كوز في مجال خبرتها على استقلالية وسائل الإعلام ودور المجتمع المدني في البلدان التي تمرّ بمرحلة تحوّل ديمقراطي. كلوتيلد حائزة على شهادة ماجستير في الشؤون الدولية والصحافة من معهد العلوم السياسية في جامعة غرونوبل.
يوسف ملحم الهاشم صحافي لبناني، وعضو في نقابة المحرّرين في لبنان. عمل كصحافي في جريدة "نداء الوطن" بين عامي 1992 و2000، حيث شغل منصب سكرتير تحرير، ورئيس قسم التدقيق والتصحيح، ورئيس قسم الاجتماعيات، ومدير تحرير الملحق اليومي "ناس وناس"، كما كان كاتب زاوية يومية (1996)، ومراقباً عاماً حتى عام 2000. أشرف على تدريب وتأهيل طلاب الإعلام المرسلين من قبل جامعاتهم. شغل أيضاً منصب سكرتير تحرير مجلة "البصير" (شهرية اقتصادية وثقافية) بين عامي 1997 و1998. أسّس الملحق اليومي لجريدة "الأنباء" الكويتية (1998)، وكان سكرتير تحرير مجلة "الشرائع" ومن مؤسسيها (شهرية حقوقية) بين عامي 1999 و2000. كما شغل منصب سكرتير تحرير مجلة "الأسبوعية" العراقية ومن مؤسسيها في بيروت (أسبوعية سياسية واقتصادية وثقافية) بين عامي 2007 و2008. يعمل كسكرتير تحرير قسم المحليات في جريدة "المستقبل" منذ عام 2000 وحتى اليوم، ومسؤول عن صفحات الملفات السياسية وكتّاب الرأي السياسيين. باحث حقوقي في مركز الدفاع عن الحريات الإعلامية والثقافية "سكايز" (عيون سمير قصير) من عام 2009 وحتى 2012، ومنسق التحرير في المركز منذ 2012 وحتى اليوم. كاتب حرّ في جريدة "الحياة" (صفحة رأي). مشارك في محاضرات وندوات عن حرية الرأي والتعبير، ودورات تدريب للصحافيين والمدوّنين اللبنانيين والعرب في لبنان والخارج حول كيفية كتابة الأخبار الصحافية، وتوثيق الانتهاكات، وكتابة مقالات الرأي والتحقيقات والملفات وكيفية تحريرها وعَنْوَنَتها.
أيمن مهن المدير التنفيذي لمركز الدفاع عن الحرّيات الإعلامية والثقافية "سكايز" – مؤسسة سمير قصير (منذ أيلول/سبتمبر 2011)، شغل أيضاً منصب المدير التنفيذي للمنتدى العالمي لتطوير الإعلام (كانون الثاني/يناير 2016 – شباط/فبراير 2017)، وهو شبكة تضم 200 مؤسسة دولية تعنى بدعم الإعلام والحرّيات الصحافية. درّس مادة تطوير السياسات العامة والتواصل في كلية العلوم الاقتصادية في جامعة القديس يوسف (أيلول/سبتمبر 2011 – كانون الأول/ديسمبر 2015)، مسؤول البرامج في المعهد الديمقراطي الوطني للشؤون الدولية (آذار/مارس 2007 – آب/أغسطس 2011). مشارك في العديد من المؤتمرات الدولية حول الحرّيات والأمن والإعلام وحقوق الإنسان. حائز على إجازة في العلوم الاقتصادية من جامعة القديس يوسف في بيروت، وعلى ماستر في العلاقات الدولية والتنمية من معهد الدراسات السياسية في باريس.
جاد شحرور صحافي وناشط في المجتمع المدني، ومسؤول التواصل في مؤسسة سمير قصير. يتمحور عمله حول استخدام وسائل الإعلام للنهوض بالتماسك المجتمعي والتسامح والدفاع عن حرية التعبير والحقوق الرقمية. في عام 2014، انضم إلى الفريق المؤسس لجريدة "العربي الجديد" كمحرر وصحافي، حيث كان مسؤولاً عن الإشراف التحريري على جميع محتويات الموقع خلال النوبة الليلية اليومية، وكتب عن أخبار وسائل الإعلام المؤثرة (الاجتماعية والسياسية). كما شارك في ورش عمل ومؤتمرات محلية وعربية حول حقوق الإنسان. منذ عام 2015، عمل شحرور مع صندوق الأمم المتحدة للسكان على رفع مستوى الوعي في وسائل الإعلام حول العنف القائم على أساس النوع الاجتماعي، وخاصة في سوريا.
ندى سليمان مترجمة وباحثة في مركز الدفاع عن الحرّيات الإعلامية والثقافية "سكايز" (عيون سمير قصير)، منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2011. بالإضافة إلى ترجمة كل التقارير والمقالات الصادرة عن المؤسسة إلى اللغتين الفرنسية والإنكليزية، تساهم ندى في مشاريع مراقبة الإعلام ودعم وسائل الإعلام الناشئة، وتشارك أيضاً في تنظيم المؤتمرات الدولية الرئيسية للمؤسسة. تدرِّس الترجمة والاتّصالات في جامعة القدّيس يوسف في بيروت منذ عام 2011.
مؤسسة سمير قصير
منظمة غير ربحية وغير حكومية، تعمل على نشر الثقافة الديمقراطية في لبنان والعالم العربي، وتُشجّع أصحاب المواهب الواعدة في مجال الصحافة الحرّة والمستقلّة. أنشأت المؤسسة مركز الدفاع عن الحرّيات الإعلامية والثقافية (سكايز) الذي يعمل على رصد انتهاكات حرّية التعبير في لبنان وسوريا والأردن وفلسطين.
تُنظّم مؤسسة سمير قصير دورات عالية المستوى لبناء قدرات الصحافيين وتمكينهم من تحسين تغطيتهم للقضايا الحسّاسة، بمساعدة مدرّبين محلّيين ودوليين ومؤسسات عالمية تُعنى بتطوير وسائل الإعلام. كما تُقدّم المؤسسة دعماً مالياً، وقانونياً، ومساعدات في مجال السلامة والاستضافة الآمنة، إلى الصحافيين الذين يواجهون المخاطر، وتعمل على إصلاح التشريعات والممارسات التي تُضيّق الخناق على حرّية التعبير. بعد انفجار مرفأ بيروت في 4 آب/أغسطس 2020، أطلقت المؤسسة أكبر مبادرة لدعم الإعلام، تستهدف وسائل الإعلام اللبنانية والصحافيين اللبنانيين، لمساندة الحالات الطارئة وسُبُل المعيشة الخاصة بالصحافيين، واستدامة الإعلام المستقلّ، والصحافة الاستقصائية.
تضمّ مؤسسة سمير قصير فريقاً من 23 شخصاً يتوزّعون في بيروت، عمّان، القدس، رام الله، غزة، باريس وأمستردام.مراسلون بلا حدود (2018)
أُنشئت منظمة «مراسلون بلا حدود» في 1985 بمدينة مونبيليي (فرنسا) على يد أربعة صحفيين. وتحظى المنظمة باعتراف الدولة الفرنسية بكونها منظمة منفعة عامة، بالإضافة إلى صفتها الاستشارية لدى منظمتي الأمم المتحدة واليونيسكو. تلتزم منظمة «مراسلون بلا حدود»بخدمة حرية الصحافة ودعم وسائل الإعلام المستقلة وحماية الصحفيين الذين يعملون في ظروف خطرة في جميع أنحاء العالم.
وتتمثل مهمة المنظمة في:
· مراقبة دائمة للهجومات التي تتعرض لها حرية الصحافة في جميع أنحاء العالم؛
· إدانة هذه الهجومات في وسائل الإعلام؛
· العمل بالتعاون مع الحكومات من أجل مكافحة الرقابة والقوانين التي تسعى لتقييد حرية تداول المعلومات؛
· تقديم المساعدة المادية والمعنوية للصحفيين المضطهدين وأسرهم؛
· تقديم المساعدة المادية (العتاد) للمراسلين الحربيين من أجل تحسين وضعيتهم الأمنية. ومنذ سنة 1994، بدأ فرع المنظمة الألماني ينشط في برلين، ورغم أنه يعمل بشكل وثيق مع الأمانة العامة للمنظمة في باريس لدراسة وتقييم حرية وسائل الإعلام في جميع أنحاء العالم، إلا أنه مستقل على المستويين التنظيمي والمالي. وقد طلب الفرع منحة من الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية من أجل تمويل مشروع "مرصد ملكية وسائط الإعلام".
السجل العالمي لوسائل الإعلام (2022)
هي مؤسسة اجتماعية تعمل على تحسين مستوى الشفافية والمساءلة والمسؤولية في فضاء المعلومات. تم تسجيلها كشركة محدودة المسؤولية، غير ربحية، بموجب القانون الألماني. تمتلك وتدير مشروع "مرصد ملكية وسائل الإعلام" كمرفق عام وتنفذه في شراكة ضمن شبكة من المنظمات الشريكة في الأفكار والتوجهات على مستوى العالم. وهي عضو في المنتدى العالمي لتطوير وسائل الإعلام (GFMD)، وعضو في مشروع تركيز الإعلام العالمي والإنترنت (GMICP)، وعضو في مجموعة حرية وسائل الإعلام في قمة الديمقراطية.